جيلي تفر من السجن في الليلة التي تسبق تنفيذ حكم الإعدام عليها على يد خطيبها الأمير وليد العهد جيرالد أثناء هروبها تُصاب بسهم ولكن بدلاً من الموت تُنقل إلى الوراء ست سنوات إلى الليلة التي التقت فيها بجيرالد لأول مرة في محاولة يائسة لتغيير مصيرها تقترح الزواج على أول رجل تراه هاديس تيوس راف الذي سيكون عدوها في المستقبل هذه فرصتها الأخيرة لتصحيح الأمور!

هل هذا الزواج نعمة؟ أم لعنة؟ وُلدت ميو سايموري بلا موهبة لعائلة نبيلة تشتهر بقدراتها الخارقة للطبيعة وأجبرت ميو سايموري على العيش في حالة من الاستعباد من قبل زوجة أبيها المؤذية. عندما بلغت ميو أخيرًا سن الزواج تلاشت آمالها في الانتقال بعيدًا إلى حياة أفضل بعد أن اكتشفت هوية خطيبها: كيوكا كودو وهو القائد البارد والقاسي على ما يبدو لدرجة أن عرائسه المحتملات قد هربن جميعًا في غضون ثلاثة أيام من إعلان الخطوبة. مع عدم وجود مكان تلجأ إليه تستسلم ميو لمصيرها.

الموسم الثاني ↣ (يتم كتابة اسم الموسم فقط ولا يتم كتابة اي تفاصيل تجنبا لحرق الاحداث)

عند تخرُّجِهِ من المدرسة الإعدادية تمكن أيجو رينتارو من الاعتراف للفتاة التي يحبها لسوء الحظ تم رفضه مما يجعله الرفض رَقْم 100 على التوالي بعد أن كسر قلبه عدة مرات ذهب إلى الضريح ويصلي على أمل الحصول على حبيبة في المدرسة الثانوية فجأة يظهر إله الضريح واعدًا رينتارو بأنه سيلتقي بمئة شريكة في الثانوية ومع ذلك كان هناك توضيح واحد نسي الإله إخبار رينتارو به إذا فشلت أي من شريكاته في الدخول في عَلاقة به فسوف يموتون.

الموسم الثاني ↣ (يتم كتابة اسم الموسم فقط ولا يتم كتابة اي تفاصيل تجنبا لحرق الاحداث)

بالنسبة لأوكا إيشيموري البالغة من العمر 15 عامًا، كانت المدرسة الإعدادية هي أصعب تجربة مرت بها. أطلق عليها لقب "روكي" بسبب تجمدها دائمًا أمام الآخرين وتعرضت للتنمر بلا نهاية نتيجة لذلك. الآن في المدرسة الثانوية، لديها فرصة لبداية جديدة وتحسين نفسها. ولكن خلال أسبوعها الأول، غمرها زميلها في الفصل كاي ميورا، وهو شاب لامع ذو شعر بلون الليمون، بالعصير عن طريق الخطأ. على الورق، كاي هو كل ما تفتقر إليه أوكا - فهو مشهور ومنعزل وجريء بما يكفي للتعبير عن رأيه. على الرغم من شخصياتهم المتناقضة، يشجعها كاي على الخروج ببطء من قوقعتها، ويقدم يد المساعدة عندما يتجنب الآخرون القيام بذلك. على الرغم من أن أوكا أرادت في البداية تكوين صداقات، إلا أنها أدركت مشاعرها الحقيقية - فقد وقعت في حب كاي. ما بدأ بصودا الليمون على وشك تغيير حياة أوكا وكاي إلى الأبد.

تزوج طالب المدرسة الثانوية سايتو هوجو من زميلته في الدراسة، أكانه ساكوراموري، الفتاة التي تعد أكبر منافس له في المدرسة. يبدو أن الاثنين لا يستطيعان التعايش مع بعضهما البعض، لكن حياتهما الزوجية الجديدة المليئة بالإثارة على وشك أن تبدأ!

إن القول بأن مونا كاواي لطيفة سيكون أقل من الحقيقة؛ فهي خلابة بكل الطرق، وهي تعلم ذلك. في المدرسة، تحظى بإعجاب الأولاد والبنات على حد سواء، وترحب بكل ذلك بكل لطف باعتباره رد فعل طبيعي لسحرها الذي لا يقاوم. هذا، حتى صادفت ميداكا كورويوا، الصبي الذي يبدو محصنًا ضد جاذبيتها الساحقة. تبذل قصارى جهدها للتحدث معه وحتى تزيد من جاذبيتها، ولكن مهما حاولت، لا تستطيع مونا مسح العبوس عن وجه كورويوا. محاصرة في الزاوية، تضطر مونا إلى استخدام السلاح الأكثر تدميراً في ترسانتها: جاذبيتها الجسدية. مثل هذه التدابير الجذرية من شأنها أن تجعل الأولاد الآخرين يزبدون من أفواههم، لكن كورويوا يظل غير منزعج من محاولاتها. لا تعرف مونا أن السبب الوحيد وراء امتناع كورويوا بالكاد عن الاستسلام لسحرها هو أنه يتدرب ليصبح راهبًا وبالتالي يحاول جاهدًا ألا يستسلم للملذات الدنيوية. بينما تبذل مونا قصارى جهدها لإغراء كورويوا، تفشل في إدراك أن شهامته غير المقصودة قد تجعلها تقع في حبه بدلاً من ذلك.

يوي ميتسويا وماسوجو تاتييشي ليسا مجرد زميلين في العمل، فهما مغرمان ببعضهما البعض. إن موقفه المتواضع والمتعاون يجعلها سعيدة، وجمالها يجعله يبتسم كالأحمق. المشكلة هي أنهما يحاولان إبقاء علاقتهما الجديدة طي الكتمان لتجنب جعل الأمور محرجة في العمل. ولكن نظرًا لأنهما لا يستطيعان إبعاد أيديهما عن بعضهما البعض، فإنهما يخاطران بكشف سرهما الصغير مع كل يوم يمر في المكتب.

أنا، تيرواكي ناكامورا، انتقلت إلى أوكيناوا ووقعت في حب فتاة... لكنني لا أستطيع فهم لهجتها. ولحسن الحظ، يساعدني هيجا سان دائمًا في الترجمة. تبدأ قصة حب بين ثقافتين مختلفتين قليلاً في الجزيرة الجنوبية!

تتعرض الموظفة العادية تسوكاسا لهجوم من قبل يوما ويتم إنقاذها بشجاعة من خلال ظهور الكونويتشي العبقري شيزوري. ومع ذلك، عندما لا تعمل، تصبح أوتاكو نيت... اليوم، ستستمر مهارات تسوكاسا في رعاية المنزل في إفساد شيزوري. وصفة طبية يتم توصيلها إليك مباشرة ♪

عيد ميلاد ميزوها السابع عشر هو يوم محزن للغاية. لقد نسي والداها الأمر تمامًا، والفتاة التي تحبها لا تهتم بها. ولكن عندما يطلب منها صديق طفولتها الخروج، يتعين على ميزوها أن تفهم ما قد يعنيه هذا التغيير في العلاقة. وقد لا تكون مشاعرها هي المشاعر الوحيدة التي تتغير...!