"السائق السريع" وحارس نقطة شوهوكو، ريوتا مياجي، يلعب دائمًا بالعقل وسرعة البرق، ويدير دوائر حول خصومه بينما يتظاهر برباطة الجأش. ولد ونشأ في أوكيناوا، وكان لريوتا أخ يكبره بثلاث سنوات. على خطى شقيقه الأكبر، الذي كان لاعبًا محليًا مشهورًا منذ صغره، أصبح ريوتا أيضًا مدمنًا على كرة السلة. في سنته الثانية من المدرسة الثانوية، يلعب Ryouta مع فريق كرة السلة في مدرسة Shohoku الثانوية جنبًا إلى جنب مع Sakuragi وRukawa وAkagi وMitsui حيث يصعدون إلى المسرح في البطولة الوطنية بين المدارس الثانوية. والآن، هم على وشك تحدي حامل اللقب، مدرسة سانوه كوجيو الثانوية.

تشيهيرو فتاة صغيرة انتقلت مع والديها إلى المدينة وأثناء الطريق نسي والدها المسلك الذي يؤدي إلى المنزل الجديد فأخطأ وذهبوا من طريق آخر أودى بهم إلى مغارة كبيرة فدخلوا إليها وعند خروجهم منها وجدوا أنفسهم أمام مساحة خضراء شاسعة أعجبهم المكان وقرروا التجوال قليلًا ثم وجدوا عددًا كبيرا من المطاعم الخالية عامرة بالأطعمة الشهية اللذيذة لم يتمالك والدا تشيهيرو نفسيهما وأخذا يأكلان دون انقطاع ولكن هناك مفاجأة تعيسة تباغتهم بعد ذلك.

في عام 2071 م ، أصبح المستقبل متطوراً وحديثاً بتقنياته الإلكترونية وأصبح الإنسان يفكر في بناء جيل جديد ومتطور كلياً إلى أن اخترع السفن والشرطة الفضائية. سبايك و صديقه جيت يبحثان عن المجرمين والهاربين عن القانون تحت قيادتهم لسفينة الـ بيبوب المتطورة إلكترونياً ، فهل يستطيعون إنقاذ الأرض من الفوضى التي حدثت بسبب اختراعات المستقبل المتطورة ؟ وما سر الماضي الغريب لـ سبايك.

القصة تدور حول سائق أجرة يدعى كوتوغاوا يبلغ 41 عامًا. يقوم السائق بإجراء الأحاديث والدردشات مع الراكبين حيث يقابل طالبًا جامعيًا يرغب بأن يصبح مشهورًا، وممرضة تخفي سرًا، وكوميدي غير ناجح، وكذلك فنانة صاعدة. تقوده تلك المحادثات إلى فتاة مفقودة.

القصة تدور دور حول أشيتاكا وهو أمير قرية ومحارب يدافع عنها. يهاجم مخلوق غريب القرية فيتصدى له أشيتاكا ويهزمه، ولكن تصاب يده اليمنى بلعنة فطلبت منه كاهنة القرية أن يسافر للجنوب لمقابلة آلهة الغابة التي هناك فهي التي تقدر على إزالة اللعنة لتبدأ رحلته.

القصة تدور حول صبي اسمه سيمون و مآثره لإيجاد قدره في عالم ملئ بالألغاز والمخاطر. عاش في قريته جيها طوال حياته , وكانت قريته تقع في باطن الأرض , وكان يعمل حفارا للقرية و الغرض من هذا توسيعها , لكن سيمون كان يحفر لإيجاد الكنوز أيضا. في يوم من الأيام احتفظ بمثقاب صغير الشكل وجده أثناء حفره . ولم يعلم بان هذا المثقاب سيغير مجرى حياته إلى الأبد مع القروي الآخر كامينا. وكان كامينا بمثابة الأخ لسيمون وكان هدفهم السماء (سطح الأرض).

على الرغم من كونهما متناقضين، إلا أن ماكوتو "سمايل" تسوكيموتو ويوتاكا "بيكو" هوشينو كانا أفضل أصدقاء منذ الطفولة. على الرغم من أن بيكو الواثق للغاية يسعى جاهداً ليكون أفضل لاعب بينج بونج في العالم، إلا أنه غالبًا ما يتخطى التدريب، مما يثير حفيظة زملائه في فريق بينج بونج بمدرسة كاتاسي الثانوية. وفي الوقت نفسه، لا يمكن لـ Smile - على الرغم من موهبته الفطرية في هذه الرياضة - إلا أن يكبح قوته الكاملة عند اللعب ضد الآخرين. من خلال حبهما المتبادل للعبة البينج بونج، طور الاثنان رابطة تبدو غير قابلة للكسر.

في أحد أيام ديسمبر الباردة، يصل "كيون" إلى المدرسة مستعدًا لنزهة أخرى مع زملائه أعضاء فرقة SOS. ومع ذلك، لدهشته كثيرًا، اكتشف أن كل شيء تقريبًا قد تغير تمامًا: لم يتم العثور على هاروهي سوزوميا وإيتسوكي كويزومي في أي مكان؛ ميكورو أساهينا لم يتعرف عليه على الإطلاق؛ يوكي ناجاتو إنسان عادي. وقد عاد ريوكو أساكورا في ظروف غامضة. على الرغم من أنه ليس غريبًا على ما هو خارق للطبيعة، إلا أن كيون منزعج من هذا التحول الغريب للأحداث ويقرر التحقيق بمفرده.

بعد محاولة نيرف الفاشلة لاستعادة رماح لونجينوس وتنفيذ مشروع الوسيلة البشرية، تم تجنب الدمار الناجم عن الاصطدام الرابع إلى حد كبير. في حالة من الفوضى، يسافر شينجي إيكاري وأسوكا لانجلي شيكينامي وري أيانامي إلى القرية 3 - وهي مستوطنة ناجية خالية من دمار الأرض. هناك، يتصالح شينجي ببطء مع ماضيه، ويطور حياة مختلفة تمامًا عن أيامه كطيار إيفانجيليون.

في إحدى أمسيات الخريف في موقف رامين غامض خلف ضريح شيموجامو، يصطدم طالب جامعي وحيد في السنة الثالثة برجل ذو رأس على شكل باذنجان يطلق على نفسه اسم إله الزواج. لقاء هذا الرجل يجعل الطالب يفكر في السنتين الماضيتين في الكلية - عامين قضاهما بمرارة في محاولة تفريق الأزواج في الحرم الجامعي مع صديقه الوحيد أوزو، وهو رجل ذو مظهر غول يبدو أنه يريد جعل حياته بائسة قدر الإمكان. عازمًا على تحقيق أقصى استفادة من بقية حياته الجامعية، يحاول الطالب أن يسأل أكاشي، طالب الطبقة الدنيا المنعزل ولكن طيب القلب، لكنه فشل في المتابعة، مما دفعه إلى الندم على عدم عيش حياته الجامعية بشكل مختلف. بمجرد أن تمر هذه الفكرة في رأسه، يندفع عبر الزمان والمكان إلى بداية سنواته في الكلية ويمنح فرصة أخرى ليعيش حياته.

بعد خمسة عشر عامًا من الحدث الكارثي المعروف باسم الاصطدام الثاني، يواجه العالم تهديدًا جديدًا: كائنات سماوية وحشية تسمى الملائكة تغزو طوكيو-3 واحدًا تلو الآخر. البشرية غير قادرة على الدفاع عن نفسها ضد الملائكة على الرغم من استخدام ذخائرهم وتكتيكاتهم العسكرية الأكثر تقدمًا. الأمل الوحيد لخلاص الإنسان يقع في أيدي NERV، وهي منظمة غامضة يقودها البارد جيندو إيكاري. تدير NERV روبوتات بشرية عملاقة يطلق عليها اسم "Evangelions" لمحاربة الملائكة بأحدث الأسلحة المتقدمة والحواجز الواقية المعروفة باسم حقول الإرهاب المطلق.

في المستقبل غير البعيد، تقدمت البشرية إلى حالة أصبح فيها من الممكن إجراء عمليات زرع الجسم الكامل من الجسد إلى الآلة. وهذا يسمح بزيادات كبيرة في كل من البراعة الجسدية والسيبرانية وطمس الخطوط الفاصلة بين العالمين. ومع ذلك، يمكن للمجرمين أيضًا الاستفادة الكاملة من هذه التكنولوجيا، مما يؤدي إلى جرائم جديدة وخطيرة جدًا في بعض الأحيان. واستجابة لهذه الأساليب الجديدة المبتكرة، أنشأت الحكومة اليابانية القسم 9، وهو وحدة شرطة تعمل بشكل مستقل وتتعامل مع مثل هذه الجرائم الحساسة للغاية.