بعد تأمّل الوضع الرّاهن لكرة القدم اليابانيّة، تقرّر الرابطة اليابانيّة لكرة القدم تعيين المدرّب الغريب والغامض جينباتشي إيغو لتحقيق حلمهم بالفوز بكأس العالم. جينباتشي الّذي يؤمن بأنّ اليابان تفتقر للمهاجم الأناني المُتعطّش للأهداف، يفتتح مركزاً أشبه بسجن يُدعى بلو لوك مهمّته احتواء ثلاثمئة مُهاجم موهوب من المدارس الثانويّة المتوزّعة في كلّ أنحاء اليابان وعزلهم وزجّهم ضدّ بعضهم الآخر. سيكسب النّاجي الوحيد من بلو لوك الحقّ في أن يصبح مُهاجماً في الفريق الوطني، ومن يُهزَم سوف يُحرَم من الانضمام للفريق للأبد.

ينطلق صبي ريفي يُدعى تاتسومي في رحلة إلى العاصمة ليصنع اسمًا لنفسه ويلتقي بمجموعة خطيرة من القتلة تُعرف باسم Night Raid. تبدأ رحلتهم.

إن جرائم القتل الوحشية والسرقات الصغيرة والعنف الذي لا معنى له تلوث العالم البشري. في المقابل، عالم آلهة الموت هو وكر قمار رتيب لا يتغير. يشترك الطالب الياباني العبقري لايت ياجامي البالغ من العمر 17 عامًا وإله الموت السادي ريوك في اعتقاد واحد: أن عوالمهما فاسدة. من أجل تسلية نفسه، يسقط ريوك مذكرة الموت الخاصة به في عالم البشر. يتعثر عليها النور، ويعتبر أول قواعدها سخيفة: الإنسان المكتوب اسمه في هذه المذكرة يموت. ومع ذلك، فإن الإغراء كبير جدًا، ويقوم لايت بإجراء تجارب عن طريق كتابة اسم مجرم، وهو ما يمثل جريمة قتله الأولى بشكل مثير للقلق. وإدراكًا منه للقوة الإلهية المرعبة التي وقعت في يديه، يتبع لايت - تحت الاسم المستعار كيرا - إحساسه الشرير بالعدالة بهدف نهائي هو تطهير العالم من جميع الأشرار. العقل المدبر الدقيق L موجود بالفعل في طريقه، ولكن مع منافسة ذكاء Light لـ L، تتحول المطاردة الكبرى لـ Kira إلى معركة ذكاء شديدة لا يمكن أن تنتهي إلا عندما يموت أحدهم.

منذ قرون مضت، كانت البشرية على وشك الانقراض على يد مخلوقات وحشية تشبه البشر تسمى العمالقة، مما أجبر البشر على الاختباء في خوف خلف جدران هائلة متحدة المركز. ما يجعل هؤلاء العمالقة مرعبين حقًا هو أن ذوقهم في تناول اللحم البشري لا يتولد من الجوع، بل ما يبدو أنه من باب المتعة. ولضمان بقائهم على قيد الحياة، بدأت بقايا البشرية في العيش داخل حواجز دفاعية، مما أدى إلى مرور مائة عام دون مواجهة عملاق واحد. ومع ذلك، سرعان ما تحطم هذا الهدوء الهش عندما تمكن عملاق ضخم من اختراق الجدار الخارجي الذي يُفترض أنه منيع، مما أدى إلى إشعال الكفاح من أجل البقاء ضد فظائع آكلة البشر.

منزل جريس فيلد محاط بغابة ومدخل مسور، ويسكنه أيتام يعيشون بسعادة معًا كعائلة واحدة كبيرة، وتعتني بهم "ماما"، إيزابيلا. على الرغم من أنه يتعين عليهم إجراء الاختبارات يوميًا، إلا أن الأطفال أحرار في قضاء وقتهم كما يرونه مناسبًا، وعادةً ما يلعبون في الخارج، طالما أنهم لا يغامرون بالابتعاد كثيرًا عن دار الأيتام - وهي قاعدة يُتوقع منهم اتباعها مهما حدث. ومع ذلك، يجب أن تنتهي كل الأوقات الجيدة، حيث يتم تبني طفل كل بضعة أشهر وإرساله للعيش مع عائلته الجديدة، ولن يسمع عنه أحد مرة أخرى. ومع ذلك، فإن لدى الأشقاء الثلاثة الأكبر سنًا شكوكهم حول ما يحدث بالفعل في دار الأيتام، وهم على وشك اكتشاف المصير القاسي الذي ينتظر الأطفال الذين يعيشون في جريس فيلد، بما في ذلك الطبيعة الملتوية لوالدتهم الحبيبة.

الموسم الثاني من السلسلة

الموسم الثالث من السلسلة

القصة تدور حول مجموعة من الأصدقاء إستطاعوا التوصل الى طريقة لإرسال رسالة نصية إلى الماضي عن طريق الهاتف والميكروويف بعد عدة تجارب فعرِفت مُنظمة تختص بالبحث بطرق السفر عبر الزمن تدعى SERN بأمرهم وبدأت بتعقبهم فعلى شخصياتنا الآن التوصل الى طريقة للإفلات منهم.

الدكتور تينما كينزو جراح أعصاب نخبة أصبح مؤخرًا خطيب لابنة مدير المستشفى في طريقه إلى صعود الرتب في المستشفى هذا حتى ذات ليلة حدث يبدو صغير يغير حياة الدكتور تينما إلى الأبد.

ابتكرت الأسياد العليا الذين لديهم الكثير من وقت الفراغ ألعاب العقل المطلقة استيقظت الاسياد السابقة ليتشي من سبات طويل وقالت للعالم أخرج الشخص الأفضل في الألعاب في هذا العصر تم ترشيح فاي لتمثيل البشرية على أنها أفضل مبتدئ في السنوات الأخيرة قد تكون لعبة الاسياد التي توشك أن تبدأ بين الاثنين صعبة للغاية.

يكتشف الطالب الكسول سيشيرو ناجي أن لديه موهبة في كرة القدم، بعد أن لفت انتباهه لذلك زميله ريو ميكاجي وتتم دعوته لبدء لعب كرة القدم في مشروع القفل الأزرق ويلتقي بمهاجمين من أنحاء البلاد.

الموسم الثاني من الأنمي.