في سبتمبر 1998 تترك سلسلة من حالات الانتحار العشوائية اليابان محيرة ومدمرة ولكن وكالة مخابرات متخصصة في أحداث الخوارق تلاحظ أن هناك بعض أوجه التشابه الواضحة والمزعجة التي تربط بين الحالات الخادعة التي لا صلة لها ببعضها البعض فكل الضحايا من فتيات المدارس وجميعهن قفز إلى موتهن من فوق مبنى فوجو القديم وهو ناطحة سحاب من المقرر أن يتم تدميرها قريباً وللتحقيق في سبب هذه الأحداث المزعجة رئيس الوكالة قام بارسال ميكيا كوكوتو و شيكي ريوغي