عندما تتجاوز وحشية البشرية خوفها من الموت، يصبح الأمل ضئيلاً بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في أن يعيشوا حياة صادقة. تحت البدر، يشهد صبي صغير مقتل قطاع الطرق الذين استعبدوه، ثم يُطلق عليه اسم جديد من قبل الرجل الذي أنقذه. هذا الصبي هو شينتا، المعروف الآن باسم كينشين هيمورا، ومن المقدر له أن يصبح مبارزًا. لين قلبه لا يليق بالاحتلال، لكن رغبته في حماية الأبرياء مطلقة.